لوحة التحكم
تسجيل خروج [عنوان الموقع]
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
للذاكــرة وجــع
اعلموا أني لست كباقي النساء فأنا منذ صغري رضعت .. المزيد
إسمك الذي .. لا يُقرأ وإنما يُسمَع كموسيقى تُعزف على آلة واحدة من أجل مستمع واحد.. كيف يمكن لي أن أقرأه بحياد ، وهو فصل من قصة مدهشة كتبتها الصدفة ، وكتبها قدرنا الذي تقاطع اليوم ؟” أحلام مستغانمي
اضافة تعليق